منزل، بيت > أخبار > صناعة الأخبار > يرغب الرئيس الامريكى السابق فى اعادة النظر فى كوريا الديمقراطية لتخفيف الازمة النووية لكوريا الديمقر
اتصل بنا
اتصل بنا: Fujian Nanan Boreway Machinery Co.,Ltd. ، ADD: Huahui Center ، Shuitou Town ، Quanzhou, Fujian, China ، ...
اتصل الآن
تابعنا
أحدث الأخبار

أخبار

يرغب الرئيس الامريكى السابق فى اعادة النظر فى كوريا الديمقراطية لتخفيف الازمة النووية لكوريا الديمقر

chois.dong www.boreway.com 2017-10-11 17:29:47
وذكرت وكالة انباء الصين الجديدة / شينخوا / ان وسائل الاعلام الكورية الجنوبية ذكرت فى العاشر من هذا العام انها اضطرت الى حل الوساطة فى الازمة النووية فى شبه الجزيرة الكورية عام 1994 للرئيس الامريكى الاسبق جيمي كارتر مؤخرا وقال انه مستعد للذهاب الى كوريا الديمقراطية للمساعدة فى تخفيف الجولة الحالية من الازمة النووية الكورية.

زيارة الوساطة مرتين

ونقلت صحيفة "سينترال دايلي" الكورية الجنوبية عن الجامعة الفدرالية لجورجيا البروفيسور بارك هان شو (حرفي) أن كارتر الشهر الماضي في المنزل معه لتلبية هذا التعبير. واضاف "ان الرئيس كارتر يأمل فى ان يجتمع مع كبار قادة كوريا الشمالية فى عام 1994 ويلعب دورا بناء فى السلام فى شبه الجزيرة".

وفى عام 1994، عندما كانت الازمة النووية فى شبه الجزيرة الكورية خطيرة، توجه كارتر الى كوريا الديمقراطية فى وساطة فى يونيو الماضى عندما كان الزعيم الاعلى كيم ايل سونغ. وفى اكتوبر من نفس العام وقعت كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة اتفاقية اطار للقضية النووية فى جنيف بسويسرا ووعد الجانب الكورى الديمقراطى بتجميد المنشآت النووية وان الجانب الامريكى ملتزم لكوريا الديمقراطية ببناء مفاعلات المياه الخفيفة وتوفير النفط الثقيل.

وخلال الزيارة، قام كارتر أيضا بترويج كيم ايل سونغ ورئيس كوريا الجنوبية آنذاك كيم يونغ سام لعقد اجتماع قمة الشمال والجنوب، ولكن فى يوليو من نفس العام توفي كيم ايل سونغ، ولم يحقق الاجتماع تحقيقه.

كارتر في عامي 2010 و 2011 ومرتين لزيارة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية. وفى ابريل 2011، قام كارتر وكثير من القادة الغربيين بزيارة "كبار السن" لكوريا الديمقراطية، ونقل الجانب الكورى الديمقراطى رسالة الزعيم الاعلى كيم جونغ ايل. وقال كارتر فى ذلك الوقت ان كيم جونج ايل قال ان كوريا الديمقراطية ترغب فى التفاوض مع المحادثات السداسية التى اشارت الى ان جميع الاطراف استشاروا كافة القضايا دون قيد او شرط وانهم مستعدون للاجتماع مع رئيس جمهورية كوريا آنذاك لى مينجبو لبحث كافة القضايا.

وقال السيد بارك انه اذا تمكن كارتر من القيام بزيارته الرابعة لكوريا الديمقراطية، اعرب عن امله فى الاجتماع مع الزعيم الحالى كيم جونغ - أون للمساهمة فى "اتفاقية السلام بين الولايات المتحدة وكوريا الديمقراطية والتجميد الكامل لكوريا الشمالية للبرامج النووية واقامة شبه جزيرة دائمة للسلام".

"كوريا الشمالية ترى النظام الأمني"

ويعتقد كارتر ان البرامج المختلفة فى هذه المرحلة لا يمكن ان تحل الازمة فورا "لان حكومة بيونج يانج ترى ان بقاءها مهدد" و "قادة كوريا الشمالية اهم شئ هو الحفاظ على النظام". وفى مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست فى الخامس من الشهر الحالى، كتب كارتر انه خلال زيارته السابقة لكوريا الديمقراطية، طالب مسئولو دبا باجراء مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة حول اتفاق سلام يدعو الى " عن طريق الضربات العسكرية، وفي نهاية المطاف مع المجتمع الدولي لتحقيق علاقات طبيعية ".

وقال وزير الخارجية الامريكى ريكس تيلرسون الاسبوع الماضى علنا ​​ان الولايات المتحدة وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية يحتفظان بقناة اتصال كارتر بان ذلك يهدف الى تخفيف التوتر "فتح بداية طيبة". واقترح فى المقال ان ترسل الحكومة الامريكية "وفدا رفيع المستوى" الى كوريا الديمقراطية او مع دول اخرى لاجراء محادثات مع كوريا الشمالية فى "مواقع مقبولة للطرفين".

(وفقا لوكالة أنباء شينخوا)

تقارير ذات صلة: وسائل الاعلام الاجنبية: المعارضة الصينية الروسية للولايات المتحدة وكوريا الديمقراطية لرفع مستوى الوضع على كلا الجانبين لحث الأطراف على ممارسة ضبط النفس

ووفقا لما ذكرته وسائل الاعلام فى 11 اكتوبر فى ترامب ويكلى حذر من انه فى مواجهة بيونج يانج "ستعمل طريقة واحدة فقط"، مما يشير الى انه يدرس العمل العسكرى، وروسيا والصين فى الاجتماع التاسع دعا الاحزاب فى كوريا الديمقراطية. والمشكلة مقيدة.

ووفقا لما ذكرته رويترز يوم 9 اكتوبر عندما سأل احد الصحفيين كيف تنظر روسيا الى تصريحات ترامب قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف "اننا ندعو الاطراف المعنية بالصراع والاطراف المعنية الى ممارسة ضبط النفس، لتجنب أي عمل من شأنه أن يزيد الوضع سوءا ".

وفى بكين اكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية هواهون يينغ مجددا ان الصين تريد ان تمارس جميع الاطراف ضبط النفس. وقال هواجون فى المؤتمر الصحفى ان الصين تريد من جميع الاطراف المعنية الالتزام بدقة بقرارات مجلس الامن ذات الصلة وتنفيذها، وعدم التشجيع المتبادل، وتفاقم كلمات وأفعال التناقضات، بيد انه يتعين عليها ممارسة ضبط النفس والعمل بحذر ومحاولة تخفيف الوضع.

وفى الوقت نفسه حذر وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف فى الاجتماع التاسع مع وزير الخارجية الامريكى تيلسون من ان التوترات فى شبه الجزيرة الكورية للترقية غير مقبولة. وقالت وزارة الخارجية الروسية فى بيان لها "ان لافروف شدد على ان اى تصعيد للتوترات فى شبه الجزيرة الكورية غير مقبول وان الاستعدادات العسكرية الامريكية ستؤدى الى تصاعد التوترات ويدعو الى حل دبلوماسى للتناقضات".

وذكرت وكالة انباء كيودو فى 10 اكتوبر ان الرئيس الامريكى الاسبق وليام كارتر قال ان كارتر اعرب عن امله فى ان يقوم كترسل بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بزيارة رغبة بيونج يانج.

وقال بو هان - سو وهو استاذ فخري بجامعة جورجيا بالولايات المتحدة "ان كارتر مستعد للاجتماع مع زعماء كوريا الشمالية كما فعل فى عام 1994 والقيام بدور بناء فى السلام فى شبه الجزيرة الكورية".التقى بو هانزي مع كارتر قبل المقابلة. وقال بو هانزى انه اذا زار كارتر كوريا الشمالية، فانه يأمل فى مناقشة اتفاقية سلام كيم جونغ - يون وكيفية تحقيق نزع السلاح النووى لكوريا الديمقراطية.

وكان كارتر زار بيونغ يانغ في وقت اندلاع الازمة النووية في كوريا الشمالية عام 1994 واجتمع مع زعيم كوريا الشمالية كيم ايل سونغ ثم توصلت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية الى اتفاق على وقف برنامجها النووي مقابل مفاعلات المياه الخفيفة.

وذكرت وكالة انباء يونهاب فى 10 اكتوبر، ان مركزا سيؤول للتفكير فى العاشرة قال ان كوريا الشمالية تتولى مؤخرا الشؤون الخارجية للحزب الحاكم للمكتب السياسى، يبدو ان هذا يهدف الى قيام الولايات المتحدة والصين باجراء اتصالات رفيعة المستوى للتحضير.

وذكرت ان مرحلة الشؤون الخارجية لكوريا الديمقراطية لى يونغ هاو 7 روجت الى المكتب السياسى لحزب العمل. ومن النادر أن يكون هناك دبلوماسي رفيع المستوى يروج إلى منصب هام داخل الحزب. وقال التقرير فى معهد استراتيجية الامن الكورى "ان تعيين لى يونغ هاو يبدو انه يهدف الى التحضير لاتصالات رفيعة المستوى يمكن ان تجرى مع الصين والولايات المتحدة خاصة وانها تعكس الحاجة الى تطابق عنوان الدبلوماسيين الصينيين".

وفي الوقت نفسه، في كيم جونغ نام قال أن ترامب لخطاب الجمعية العامة للأمم المتحدة لدفع الثمن، والكثير من الرأي العام سيكون ذكرى الذكرى ال 72 لتأسيس حزب العمل حوالي 10 يوما من العمل، هان ميجون فانغ أيضا تكافح من أجل أن تركز على القوات الصاروخية ، ولكن اعتبارا من البيان الصحفي ليس هناك ما يشير إلى أن كوريا الشمالية على وشك إطلاق الاستفزاز العسكري.
وسائل الاعلام الكورية ان المهرجانات "الهادئة" فى كوريا الديمقراطية اصبحت مجموعة متنوعة من التكهنات. ويعتقد الخبراء أن كوريا الديمقراطية ربما ليست مستعدة بعد لتنفيذ الاستفزازات عالية الكثافة من الاستعدادات الفنية، قد يكون قلقا من أن قوة الولايات المتحدة، في الوقت الحاضر توفي من أجل تجنب الفم.